 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ الأسرار الباطنية |
 |
|
|
|
|
|
|
|
|
مرحبا بالغالية سارة
المسألة بسيطة و سهلة جدا ..
الخلق الأول و هم ياجوج و ماجوج هم خلق قبل خلق ادم و هم قوم متحولون يتمتعون بصفة قوية من الذكاء و العلم
أما الواو الفاصلة بين ياجوج و ماجوج فانها كالواو الفاصلة بين الانس و الجن فهم تقلين من تركيبه اخرى متحولة و غالبا سيكون عنصرهم متوفر على الهواء و التراب ايضا
الانسان مخلوق من تراب لاتعنى أنه صنع من تراب كالثمتال ثم احياه الله .. و المقصود العنصر الترابي الارضي فقط في المسألة فقط و التراب هو اتقل مادة متوفرة على كافة المعادن و الاحجار الكريمة فانسان مركب تركيب التراب و خلق بكاف الكينونة فكان كما اراد الله ..
اما الجن و الشياطين فهم خلق له طبيعة نارية متذبذبة أثيرية و متحولة و النار لاتحتوى الاعلى الاوكسيد و الرماد فالجن اوكسيد كبريتي و يمكن للأخوة المحضرين معرفة ذالك بسهولة من الرائحة الكبريتية التى يتركها الجن عند حضوره في استنزال او استحضار ..
مسألة الجمجمة هي مثال فقط .. فالمهجنيين من ذرية ادم يمكنهم تنظيف دمائهم من علقات الشيطان بالذكر و الصلاة و بالرجوع الى الله ستصفى دمائهم و يتعافون من علقات الشيطان لانها مثل الفايروس المتصل بالدم مباشرة بعد تناول المضاد الحيوي لمدة معينة يتم القضاء عليه
و الفايروس الشيطاني الذى يجري من الانسان مجري الدم يمكن القضاء عليه بطهارة السريرة و الرجوع الى الله و اتباع طريق الله عندها سيطهرهم الله تطهيرا فالعلقة الشيطانية هي رجس من الشيطان و قد قال تعالى ... ليذهب عنكم الرجس ال البيت و يطهركم تطهيرا ..
و هناك مهجنيين لهم جماجم عادية و يحيون حياة عادية في اسرة و اولاد و يشتغلون بشكل عادي و لكن هم شيطانيين الى ابعد الحدود
و اخبث انواع المهجنيين هم من يدعون انهم شيوخ و فقهاء بلحاهم الطويلة و تيابهم القصيرة ووجوههم المظلمة العابسة فهؤلاء من أنقى سلالة شيطانية على الارض
و العالم من يحكمه هم اناس اخرون لا ترينهم في التلفزيون و لا يقومون بالانتخابات الرئاسية و لا اي شيء .. هم فقط يأمرون ان يكون فلان رئيسا و فلان ملكا و يدعمونهم ليتمكنوا من السيطرة على شعوبهم .. و هؤلاء هم السلالة التى تحمل دماء الشيطان في عروقها يتزاوجون فيما بينهم و يتحكمون في كامل الاقتصاد العالمي انهم قوم خططوا للاستلاء على العالم منذ زمن بعيد و توارثوا الحكم جدا عن ولد الى اليوم ..
انها المعركة .......
فهم ابناء الشيطان المهجنيين و قد سيطروا على ابناء ادم الصافيين و استعبدوهم و ارهبوهم و سيخرجونهم من دينهم و يقتلونهم و يشردونهم و لكن سيجيء نصر الله و الفتح و سنرى ان الناس يدخولن في دين الله أفواجا بعد ان تنكشف الخدعة الشيطانية و نحن من الان نسبح بحمد الله و نستغفره و نعلم انه تواب رحيم ..
|
|
 |
|
 |
|
مرحيا بشيخي الكريم
اذاااهناك مهجنين ويجري منهم الشيطان مجرى الدم كالفيروس وهؤلاء يتم تطهيرهم بالعودة لله وبالذكر والصلاح
وهناك مهجنين بالدماء الشيطانية الذين اشرت اليهم ويحكمون العالم ويتزاوجون فيما بين سلالاتهم للحفاظ على هذا العرق وهم المسيطرون على العالم كما راينا بالقادمون او بكتاب السر الاكبر لديفيد ايكة..
ولكن السؤال الذي يجب ان نسأله اليس كل هذا بأمر الله .؟؟
فان كان ابليس قد أغوى ادم للتمرد على الله فمن الذي أغوى ابليس ليرفض كلام الله ..وكل هذا لن يتم الا بأمر الله وبمشيئته ..
وان كان ابليس هو الانكي فالانوناكي هو ابو الانكي وخالقه الذي بالاساطير يفال انه عاد بمركبته وترك ابنه ليحكم البشر فبالقران الكريم هل من اشارة الى الانوناكي.؟؟
وبايات الله ذكر ان لكل انسان شيطان قرين وان القرين لايمكن الا ان يكون من الشياطين الكافرة بالله ..وفقط نبينا محمد هو من اعانه الله على قرينه فاسلم ...
وقلنا اهبطو بعضكم لبعض عدوا ...
اذا هذا الهبوط ليس هبوط من الجنة كأرض ولكن الهبوط في التدني بداخل كل جسد وهو التدني بالنفس الى الملذات
والجسد فيه روح نفس وقرين وملاك فالروح صافية من عند الله
والنفس امارة والله من يلهمها فجورها او تقواها وهو يدلنا فقط على الطريق لتنقية هذه النفس
والقرين شيطاني بحت بداخل كل انسان يرافقه من الولادة حتى الممات ولايموت بموت النفس البشرية والملائكة سائق وشهيد يبقون ليوم البعث شاهدين على هذا الانسان
وقد ياتي الانسان ايضا وحي فاما يكون من الملائكة او من الابالسة ..
ولاتحضرني الايات التي ذكر فيها الله خلق ادم
ولكن مارسخ في ذهني..
خلقه من تراب
خلقه من طين لازب
خلقه من ماء مهين
خلقه من سموم وحميم
خلقه من صلصال كالفخار
واكيد انه لايعني التراب بمعنى التراب او عجينة الفخار كما نوهت شيخي الكريم في ردك الكريم ولكنها طاقات قد تفسر لنا شئ ما .؟؟
وخصوصا ان هذا الانسان معه كل هؤلاء الكم من قرين وسائق وشهيد وووو لذلك كان خلق الانسان في القران من اكثر من طاقة لاان الجميع بداخل تكوينه ..؟
اميل الى التبسيط في طريقة الفهم لذلك ساقول التالي
الله خلق الانسان واعطاه كل شئ وسخر له كل شئ ولكن الانسان ترك كل هذا ليعيش المتعة جسدية كانت او غيرها ولكنه فقد الميزان وتاه عن العلوم التي علمه الله له وبدأ بالنزول الى الوحل ليترك نفسه لاطماعه التي جعلته اقرب الى الوحش فبدا الله يرسل الرسل والانبياء للتذكير ولكنه يعلم مسبقا انهم لن يؤمنوااااا لانه خالق كل شئ ومطلع على كل شئ وكل شئ قد حصل بامره ومايحصل بمشيئته فلا مشيئة الا لله حتى في ايات الله يقول لن يضروك الا باذن الله ..؟
وكاني ارى اننا الان نشاهد نتيجة ماحصل في بداية الخلق ولكننا نتجسد عبر ازمنة مختلفة لنرى نتيجة الاختيار الاول ...وهو حين أمر الله الملائكة بالسجود فالحكاية قديمة والعرض الحالي على مسرح الحياة والكرة الارضية ..ماهو الا تجسيد لما حصل سابقا
الكتاب بين يدينا والمعرفة كلها عندنا وشجرة الحياة بداخلنا والشيطان وملاكنا والهيكل وسليمان والمعبد والتابوت والسماوات والاراضي والجنة والنار هي كلها فينا ولكن بالكتاب طريق الكشف والمفتاح بيدنا ولكننا استبدلنا الذي هو ادنى بالذي هو اعلى
رحلة التخليص ليست بالرحلة السهلة لااعلم كم حياة استهلكنا حتى الان ..
وان كان النبي ايضا ياتينا كل مرة باسم فهو نبي واحد ورسالة واحدة لاان الهدف هو واحد والطريق هو واحد ونحن فقط المتبدلون ..فقط لااننا لم نتخطى العلقات الشيطانية فنموت ونحيا ونتكرر
والمعركة ...مستمرة الى أن يشاء الله فيطوي الارض وينفخ في الصور وتزلف الجنة وتسعر جهنم ونعلم حينها حقيقتنا وكم من الحياة عشناها وماكان مصير اختياراتنا واعمالنا
وكل حسب عمله حح