جزاكم الله خيرا شيخنا الحبيب الطيب
قصة رمزية تحمل درسا مهما في الحكم على العلاقات الشخصية ، وهو عدم التسرع في اتخاذ الأحكام حول من نعايش .
ردود أفعالنا الأولى لا تشكل حقيقة ذواتنا الطبيعية ؛ فهنالك الظروف بشتى أنواعها التي تمر على كل إنسان فتتحكم في مزاجيته ، ومشاعره ، فيؤثر ذلك على تعامله مع المحيط ..
لنكن منصفين في نظرتنا لمن حولنا ، ولا نكون كمن ( تكفر العشير ) فتهد كل الأمور الإيجابية إثر ردة فعل سلبية واحدة وقد تكون بسبب خفي يعذر صاحبه ..
شيخنا الغالي الحبيب
زادك الله حكمة وبصيرة
وجعلنا وإياكم من العارفين المتقين .
دمتم بود و ورد ..