موضوع أثار استغرابى من الشيخ المهدى حفظه الله و به عدة مؤاحذات لان فيه الجمع بين الصالح و الطالح و عدم التفصيل و البيان بأن الصوفية فيهم و عليهم لكن اذا تكلمنا عن الشيخ الرفاعى و عبد القادر الجيلانى و الامام الغزالى فاننا نجدهم سادة قد اجتهدوا فى العلمين الظاهر و الباطن و هم ممن تمسكوا بالسنة و الشريعة و نبذوا شطحات الصوفية و أقروا بأن الشريعة حاكمة على الحقيقة مهما كشفت الاسرار و وصل المرء الى مراتب عالية فى المقامات