هي حرب مع الشيطان
و الشيطان تحكم في 99 بالمئة من البشر في هذا الزمان
البقية التى لم يتحكم فيها فئة مؤمنة و ايمانها يقيها من هذه الحرب و هذه الفثنة
ستستمر هذه الحرب الي ان ينزل من السماء نجم فيه نار يضرب هذه الارض فيغرق نصفها و يبيد حضارتها و هو شيء اكاد اراه و المسه
هذا زمن الفثنة و سيفر الولد من والديه و يسجد العبيد للعبيد و يكون الناس كالمجانيين و الحمقى و يكونون كالمرضى
سيجمع الرجل المال و لن يعيش به و ستكون قلوب الناس مرتجفه من الفقر و الحاجة و الخوف و سيكثر الفاسقون و الفاسقات و يكثر العاهرون و العاهرات و يكثر الزانون و الزانيات و يكثر المجانين و المجنونات و يكثر الحمقى و الحمقاوات و يكثر الذكور و يقل الرجال و يكثر الانات و تقل النسوة و يكثر الغلمان و يقل الاولاد و يكثر الجواري و يقل البنات
سيحولون الناس الى عبيد و هم عبيد للمال و عبيد لعبيد اخرين يعبدون المال و يؤمنون بالشيطان كمخلص و اله و ينسون الله
المسلمون ستدنس قبلتهم من معتوه يحيط به مجانين و سيكثر حول مقام ابراهيم مقامات الشياطين و الراقصين و سيكون حج المسلم سياحة و تجارة لا ايمان فيه و سيدنس الصلبان و الرهبان و الاحبار و الحزان و ترفع بركة الكتب المقدسة و تحجب طاقتها و نورها
ان الامر قريب فارتقب